لن أتنازل عن الثانية ولو طلقت الأولى !
أنا رجل متزوج ولدي عدد من الأبناء، وعلاقتي بزوجتي طيبة جداً وأحبها كثيراً، وسعيد معها، فهي صاحبة خُلُق ودين، ولكن للأسف بعد أن عقدت على امرأة أخرى رغبة مني في إعفاف نفسي، وطاعة لله، ورغبة في الأجر وتوسيع الرزق تكدر صفوي معها، وتغيرت أخلاقها، فلم تعد تلك التي أعرف.